عودة الرئيس والامين العام للجبهة الأخ إبراهيم غالي إبراهيم غالي بعد الشفاء
أعلن النفير في شعب لاجئ وتبرم من وقف إطلاق نار لم يخدم قضية شعبه لزهاء ثلاثين عاما.
ثم مالبث أن فاجأه المرض - الجائحة؛ فاستشفى في إسبانيا وتنقه في الجزائر طويلا.
ترك جيشه يخوض حربا ضروسا بقيادة مشتركة بين أجهزة الدولة الصحراوية؛ ويبدو أنه في فترة نقاهته ثمة مؤشرات على أنه استطاع الحصول على مضادات للمسيرات منذ شهرين تقريبا فخلق توازنا بين سماء معركته وأرضها.